تصفح سالم سيلاً من التغريدات، رفع رأسه ونظر أمامه فاتحا شفتيه مع صوت قهقهة تكاد تُسمع، شعر بمسؤولية إبداء الرأي ليضعَ نقطة نظام لكل هذا الضجيج: “عمل عادي جدا لا يليق بشركة مثل (…)!” نشرها والتفت لقضية أخرى.بعد ٤٣ دقيقة، حظيت التغريدة ب ٥٨ إعادة تغريد، و٣١ ردا! ٩٩٪ كانت من قبيل: “صدقت“، “والله عيب […]
